بعد خلافات شديدة مع زوجها واستحالة حصولها على الطلاق من الكنيسة الأرثوذكسية التي لا تسمح بطلاق المرأة إلا لعلة الزني أو بأمر مباشر من شنودة ، توجهت السيدة ماري عبد المسيح بسيط بنت القمص عبد المسيح بسيط أبو الخير أستاذ اللاهوت الدفاعي وراعي كنيسة العذراء بمسطرد إلى الكنيسة الإنجيلية المعمدانية بعزبة النخل وأعلنت رسمياً انتماءها لها ، وحصلت بموجب تعميدها طبقاً للطائفة الإنجيلية على شهادة بذلك حصل المرصد الإسلامي على صورة منها ليتسنى لها طلب الطلاق بسهولة من زوجها بعد أن يحتكما للشريعة الإسلامية ، لأنه طبقاً لقانون الأحوال الشخصية المصري فإنه إن اختلف الزوجان في الطائفة أو المذهب فإن احتكامهما يكون للشريعة الإسلامية ..
وثيقة انتقالها لملة البروتستانت
يمكنك الضغط على الصوره حتى تراها بحجمها الكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق